vendredi 24 novembre 2017

Résumé complet de la boite à merveilles chp par chp بالعربية

LA BOITE A MERVEILLES 






   1- Fiche de lecture :



   

   2- L’auteur :

 Ahmed Sefrioui, est l'un écrivain marocain, né en 1915 à Fès. Il a grandi dans la médina. Considéré l’un des premiers fondateurs de la littérature marocaine d’expression française. Il a occupé des postes administratifs aux Arts et Métiers de Fès, puis à la direction du tourisme à Rabat. Il a écrit aussi La maison de servitude et Le chapelet d’ambre.  Il est décédé à Rabat en 2004.


   3- Les personnages principaux :

·        Sidi Mohamed : est un enfant de six ans unique et solitaire avec sa boite à merveilles, il étudie dans une école coranique. Vivant à Dar Chouafa avec sa mère Lalla Zoubida et son père Sidi Abdeslem.
·        Lalla Zoubida : la mère du narrateur. Une femme qui prétend être la descendante du prophète. Elle a une bouche généreuse et un nez court. Agée de vingt-deux ans, elle se comporte comme une femme vieille.
·         Sidi Abdeslem : le père du narrateur, homme d'origine montagnarde. Il exerce le métier de tisserand (fabriquant des tissus). Homme fort et de haute taille. Un homme barbu que le fils trouve beau. Il a la quarantaine.
·         La chouaffa : Voyante, c'est la principale locataire de Dar Chouaffa et il a une grande réputation.
·         Dris El Aouad : C'est un fabriquant de charrues. Il est époux de Rahma. Il a une fille âgée de sept ans qui s'appelle Zineb.
·          Fatma Bziouya : Elle partage avec la famille du narrateur le deuxième étage, son mari Allal est jardinier.
·         Abdelleh : Il est épicier. Le narrateur lui attribue toutes les histoires merveilleuses qu'il a eu l'occasion d'entendre.
·        Le fqih du Msid : Maître de l'école coranique. Il somnole pendant que les écoliers récitent les versets du Coran. Il distribue des coups de baguette au hasard. Un grand maigre à barbe noire, dont les yeux lançaient des flammes de colère et qui habitait rue Jiaf.
·        Lalla Aicha : Une ancienne voisine de lalla Zoubida, c'est une Chérifa qui a su rester digne malgré les déceptions du sort et dont la connaissance flattait l'orgueil de lalla Zoubida.
·        Driss le teigneux : Fidèle serviteur de Sidi Abdessalem, il garnissait (remplissait) les canettes et faisait les commissions.

      4- Résumé de l’œuvre :

الملخص بالعربية :

Chapitre 1
الصفحة 3: يتكلم الحاكي عن وحدته التي يحس بكل ثقلها والتي تعود أسبابها إلى سن السادسة
الصفحة 4: يصف منزل العرافة والطقوس التي كانت تقوم بها هذه الأخيرة مرة في الشهر، بحيث كانت تستدعي جمعية "كناوة" فيقومون في منزلها بطقوسهم الخاصة والتي كان يشاهدها الحاكي من منزلهم في الطابق الثاني
الصفحة 5: يقدم لنا دار الشوافة (سكان دار الشوافة)
الصفحة 6، 7، و8: يحاول الحاكي أن يقول للقارئ بأنه كان طفلا يختلف عن باقي الأطفال بحيث كان يؤمن بالعالم اللامرئي، على خلاف رفاقه الذين كانوا يكتفون بالمرئي وكانوا فقط يحاولون تقليد الآخرين، أما هو فكان لا يريد أن يقلد بل كان يريد أن يعرف ويكتشف حقائق العالم اللامرئي، وما زاد من تفكيره هذا هو حكايات عبد الله صاحب الدكان وكذلك حديث أبيه عن الآخرة وعن الجنة والنار
الصفحة 9، 10 و11 والفقرة الأول من الصفحة 12: يسرد ذكرى ذهابه مع أمه الى حمام النساء ويصف ذلك العالم النسوي بطريقة سلبية بحيث شبهه بالجحيم وقال بأنه فقط ملتقى للنميمة والغيبة والإشاعات
الصفحة 12 و13: يتكلم عن علبته ودورها في حياته وعلاقته الحميمية التي كانت تربطه بالأدوات المتواجدة فيها
الصفحة 13 و14: يقول بأن الأيام التي كانت تلي يوم الحمام تكون خاصة بتمثيل الحصة (حصة الحمام) من طرف أمه أمام كل الجارات، بحيث كانت تمثل وتقلد كل الحاضرات في هذه الحصة. ويقول الحاكي بأنه كان لا يحب تلك الطريقة التي كانت تتكلم بها أمه
من نهاية الصفحة 14 إلى نهاية الفصل الأول: يسرد لنا بالتفاصيل يوم شجار أمه مع الجارة "رحمة"، وكان يوم الإثنين بحيث كان هذا اليوم، حسب الأعراف المتفق عليها، كان يوم التصبين المخصص لأم الحاكي (لالة زبيدة) لكن استيقظت رحمة بالفكرة المشئومة وحاولت أن تصبن في ذلك اليوم، الشيء الذي كان سببا في شجار دراماتي
Chapitre 2
يتحدث الحاكي عن يوم الثلاثاء، اليوم المشئوم لكل أطفال المسيد، بحيث كان مخصصا لاستعراض كل ما حفظوه من القرآن، نظرات "الفقيه" في هذا اليوم مخيفة ولا توحي بأي حنان ولا شفقة. بعد عودته إلى المنزل للغداء، وجد أمه تعاني من ألم في رأسها (الشقيقة) وجاءت لالة عيشة (صديقة أمه وجارتها قديما) وأقنعت لالة زبيدة بالذهاب إلى "سيدي اعلي بوغالب"، فكان ذلك اليوم فرصة بالنسبة للطفل لاكتشاف "عالم السيد" وخرافات واعتقادات النساء والطقوس التي تقام هناك بحيث أنه وصف لنا الرحلة كاملة، لكن في آخر الزيارة اقترب الطفل من قطيع من القطط وبدأ يلمس قطا ذكرا فكانت من هذا الأخير هدية مؤلمة وضربة صائبة. في الغد صباحا سمع أباه يقول لأمه ويطلب منها بأن لا ترسله الى "المسيد" لأنه ما زال متعبا، فكانت أمام الطفل عطلة يومين ونصف ليعيش مثل أمير وبعيدا عن عصا "السفرجل". بعد ذلك يصف لنا الحاكي كيف كان يمر الصباح في دار الشوافة، وتحيات الجارات فيما بينهن والكلام الروتيني والأقوال المعتادة التي كانت ترددها النساء كل صباح. يتكلم بعد ذلك عن "ادريس" الذي كان يعمل عند أبيه والذي كان في نفس الوقت يتكلف بالمشتريات اليومية
Chapitre 3
يبدأ الحاكي بوصف دقيق لما يحدث في المسيد، الأطفال يتلون القرآن والفقيه نائم وفي يده العصا الطويلة، في كل مرة يستيقظ، يضرب ضربة أو ضربتين كل من وجده أمامه ثم يعود الى نومه. في المساء حثت الأم على زوجها بأن يشتري لها قنديلا (لامبا) لأن "فاطمة البزيوية" (الجيران) اقتنت واحدا، مؤكدة أنه لم يعد هناك أحد يستعمل الشمع، الشيء الذي قام به أبوه في الغد بحيث فوجئ الطفل بعد عودته من المسيد بقنديل معلق في بيتهم. بعد ذلك، يسرد لنا الحاكي ذكرى اختفاء "زينب" (بنت رحمة) (بحيث كانت مناسبة لأمه للتصالح مع رحمة) وكيف نجحت أمه في إيجادها في منزل الإدريسيين، منزل يجتمع فيه المختفون والمشردون من العجزة والأطفال، بعد ذلك قامت رحمة بتحضير وليمة للفقراء (الصدقة) حمدا لله على أنها وجدت بنتها
Chapitre 4
نحن في بداية الربيع، قامت الأم وإبنها بزيارة "لالة عيشة". لقد لقد كان يوم الغيبة والإشاعات والثرثرة بالنسبة للمرأتين، وكان يوم اللعب مع أطفال الجيران بالنسبة للحاكي-الطفل-، لعب انتهى بخصام وبكاء. في الغد حكت الأم لزوجها عن آلام وأحزان لالة عيشة ومشكلة زوجها "مولاي العربي" مع شريكه "عبد القادر". بعد ذلك سيتكلم الأب أمام الإبن- الحاكي (سيدي محمد) عن عبد الله "صاحب الدكان" الذي كان معروفا بالحكايات
Chapitre 5
لقد كان يوم الأربعاء، الفقيه شرح لتلاميذه وتكلم لهم عن مشروعه لعاشوراء. في المنزل لم تتعب لالة زبيدة من سرد مشاكل وأحزان لالة عيشة لكل الجارات، وكلما حكت لإحداهن تطلب منها أن تحافظ على السر ثم تنتقل الى الأخرى لتحكي لها وتطلب منها نفس الطلب. بعد ذلك يسرد لنا الحاكي ذكرى وفاة الحلاق "سيدي محمد بن الطاهر"
Chapitre 6
أثناء التحضيرات لعاشوراء في المسيد، نظم الفقيه العمل وشكل الفرق. لقد عُين الطفل "سيدي محمد" رئيسا لفرقة التنظيف. عاد الطفل فرحا الى المنزل ومفتخرا أمام آباءه ومؤكدا لهم أنه لولاه لما تمت الأشياء على ما يرام. في الغد صباحا رافق أمه الى "القيسارية" من أجل اقتناء ملابس جديدة بمناسبة عاشوراء. بعد عودته الى المنزل تشاجر مع الطفلة زينب. بعد ذلك يسرد لنا الحاكي حكاية "لالة خديجة" مع زوجها "العم عثمان" التي روتها رحمة للجارات
Chapitre 7
يوما قبل عاشوراء، قامت النساء باشتراء البنادير و"سيدي محمد" مزمارا. بعدما شارك كعادته في التحضيرات اليومية في المسيد، رافق أباه عند الحلاق وهناك سمع حديث الكبار بدون أن يعير لذلك اهتماما. يوم عاشوراء استيقظ الطفل مبكرا ولبس ملابسه الجديدة فذهب إلى المسيد للإحتفال بهذا اليوم الإستثنائي. بعد الوجبة، جاءت لالة عيشة لزيارتهم
Chapitre 8
الآن انتهت أجواء الحفلة والحياة عادت الى رتابتها ومللها. الأيام الأولى من الحرارة بدأت تظهر (الصيف). تعليم القرآن لم يعد في المسيد لأنه مكان غير مناسب في الصيف نظرا للحرارة المرتفعة، بل تحول الى معبد (سّد) مجاور للمسيد. الطفل أصبح يحفظ جيدا والأب يفتخر ويغمره العجب والافتخار كلما تكلم له الفقيه عن إبنه. رافق الطفل أمه وأبيه وفاطمة البزيوية الى السوق من أجل أن تشتري لالة زبيدة (الأم) بعض المجوهرات (دمالج)، لكن الأب دخل في شجار (عراك يدوي) عنيف مع سمسار (دلال: الذي يتوسط في البيع والشراء)، عاد الطفل وأمه وفاطمة البزيوية إلى المنزل في انتظار أخبار الأب الذي عاد في آخر اليوم حاملا المجوهرات للأم التي رفضتها لأنها تعتقد أنها بمثابة نذير شؤم وستكون سببا في إفلاس العائلة. مشاكل وأحزان لالة عيشة لم تنتهي بعد، فقد تركها زوجها وتزوج امرأة أخرى "بنت الحلاق السي عبد الرحمان"
Chapitre 9
لقد فقد الأب رأسماله بأكمله. قرر بيع المجوهرات والذهاب للعمل في نواحي فاس (يعمل في الحصاد). سيدي محمد ما زال مريضا ويعاني من الحمى. لقد عاش حدث ولحظة خروج أبيه من المنزل كأكبر دراما وأكبر حزن عاشه في حياته. في أحد الأيام زارت لالة زبيدة صديقتها لالة عيشة التي اقترحت عليها زيارة مشعوذ وعراف مشهور يدعى "سيدي العرافي"
Chapitre 10
نصائح ودعوات وبركات سيدي العرافي قد طمأنت المرأتين. أُعجب الطفل بالعراف الأعمى. كانوا كل أسبوع يذهبون لزيارة معبد (سيد). توقعات وتكهنات سيدي العرافي قد تحققت، لقد جاء مبعوث (رسول) من القرية يحمل مشتريات ونقود وأخبار سارة عن الأب. لالة عيشة استضافت لالة زبيدة، لديها مفاجأة، يبدو أن زوجها عاد الى المنزل (أو سيعود الى المنزل)
Chapitre 11
الشاي وحديث النساء في منزل لالة عيشة، من بينهن "سلمة"، المرأة التي كان لها دور في زواج مولاي العربي من بنت الحلاق، وقد جاءت لتعترف بخطئها وتطلب السماح من لالة عيشة، وأخبرتهن أنه سيتم الطلاق قريبا بين مولاي العربي وزوجته الثانية
Chapitre 12
عاد أب الطفل "مولاي عبد السلام" وعاد الفرح الى المنزل
مولاي العربي قد طلق زوجته الثانية وعاد الى لالة عيشة
في آخر الرواية يعود الحاكي الى علبته، علبة العجائب ليقتسم معها سعادته ووحدته

التلخيص بالفرنسية :


Chapitre (1):

- la description de « DAR CHOUAFA » et leur entourage puis vient la description du Msid et vient après la séance du Bain maure.
- La dispute de RAHMA avec Lalla Zoubida.
- Evanouissement du garçon.

Chapitre (2):

- La visite de Lalla Aicha.
- Elles se rendent avec sidi Mohamed à Sidi Ali Boughaleb.
- Le Nr se fait griffer.
- Le lever dans la maison traditionnelle.

Chapitre (3):

- Fatma Bziouya a achetée une lampe à pétrole.
- Le lendemain Lalla Zoubida demande à Mâalam Abdeslam de lui acheter une se dernier succombe a désir et la lui achète.
- La disparition de Zineb.
- Rahma organise un repas pour les pauvres.

Chapitre (4): 

- Les deux femmes pleurent à cause de ce que vient de leur révèle My Larbi à sa femme. (escroquer par son associé).

Chapitre (5):
- La mort d’un voisin : Sidi Ahmed Ben Tahar.
- Cauchemar et délire.

Chapitre (6):

- Nettoyage du Msid et fierté du Nr nommé «chef des frotteurs».
- L’achat des habits neufs à la « kissarya ».
- Mésaventure de Si Othman (marié à une très jeune fille).

Chapitre (7):

- deux jours avant Achoura et les préparatifs commencent.
- Le réveil tôt du garçon.
- Coupe de cheveux et la douche nocturne.
- Rites : psalmodie au Msid.
- La visite de Lalla Aicha.

Chapitre (8):

- Dépit du Nr en raison du rire de ces parents d’une de ses réflexions.
- Querelle du père dont on a perdu la trace juste après avec un courtier.
- Cauchemars marquants de l’enfant.
- Cris et pleurent après que le mari de Lalla Aicha épouse une seconde femme (la fille du coiffeur).
- Le Nr tombe malade.
- La dispute entre maalam abdeslam et le dellal.

Chapitre (9): 

- le père a perdu son maigre capital, sa résolution de partir travailler comme moissonneur.
- Départ du père.
- Conséquence : détérioration, solitude, vie double de l’enfant.
- La visite chez Lalla Aicha.

Chapitre (10):

- le Nr, sa mère, Lalla Aicha se rendent chez le Fqih Sidi El Arafi.
- Prémonition du Fqih.
- La mère décide de retenir l’enfant à la maison.
- Visite d’un émissaire de la part du père.
- Visite de Lalla Aicha qui réserve une surprise à son amie.

Chapitre (11):

- Evolution de la relation entre My Larbi et sa nouvelle épouse.

Chapitre (12):

- Euphorie, considération sur le chant.
- Retour du père.
- Joie extrême.
- Visite courtoisie de Driss El Aouad


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire